يذكر أن مؤسسة “فريدام هاوس” freedom house صنفت إيران، في تقريرها السنوي للعام 2016، ضمن قائمة الدول الأكثر قمعا لحرية الإنترنت والإعلام، نظراً لحجبها مواقع التواصل الاجتماعي و”فلترة” المواقع الإلكترونية واعتقال نشطاء الإنترنت.

وقالت المؤسسة إن هذا التصنيف جاء مطابقا لتصنيف عام 2015 حيث لم تشهد إيران أي تغيير إيجابي باتجاه حرية الإعلام، وما زالت تستمر باعتقال الناشطين عبر شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، وتفرض قيودا واسعة على حرية التواصل عبر الإنترنت.