موجز العراق –
كشف نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي عن ترحيل اعلاميين وصحفيين عراقيين الى خارج البلد بعد تصديهم لملفات فساد في الدولة.
وقال اللامي في كلمته خلال احتفالية نقابة الصحفيين بمناسبة اليوم العالمي لمواجهة الجرائم بحق الصحفيين، ان “الصحفيين العراقيين يعملون في بيئة غير آمنة ومازالت مليئة بالمخاطر قد تنطلق من مسؤول محسوب على المسؤولية لان الصحفي يريد ان يُحارب ويُكافح الفساد”.
وأضاف “لدينا عشرات الصحفيين الذين هُددوا في الفترة الاخيرة والبعض أرسلناهم الى خارج العراق حفاظاً على حياتهم وعلى حياة عوائلهم والبعض نقلناهم من مدينة الى مدينة اخرى”.
وتابع اللامي ” كما ان بعض الصحفيين من هُدد في #الموصل والرمادي وتكريت الان في #بغداد وكردستان ومناطق اخرى خوفا على حياتهم لانهم يمثلون آخر عنقود الديمقراطية”.
ودعا نقيب الصحفيين “الحكومة والبرلمان بعدم التدخل في شؤون وعمل الهيئات الاعلامية المستقلة التي يجب ان تكون للمستقلين الاعلاميين ولن نقبل أو نسمح بغير ذلك ونحن جادون بهذا لان مستقبل العراق أكبر من مسؤول يحاول ان يستحوذ على هيئة مستقلة هنا او هناك”.
ودعا اللامي المسؤولين والسياسيين الى “ترك الاعلام مستقلا لاننا نخوض معركة ضد الارهاب يشكل فيها الاعلام 90%”، مطالبا في الوقت نفسه “الاجهزة الامنية بان تفكر بشكل جدي بمحاسبة قتلة الصحفيين وان يُجلبوا ليكونا خلف القضبان”.
وكشف عن “وجود لجان مشتركة فُعلت مع القضاء لجلب الذين يستهدفون ويهددون ويعتدون على الصحفيين سواء اكانوا من المسؤولين كباراً او صغاراً ومهما كانت خلفايتهم الحزبية والسياسية ولن يخيفينا ذلك”.
واكد نقيب الصحفيين “لن نسمح للسياسين وحمايتهم او اقاربهم باي اعتداء على الصحفيين والاعلاميين بل سنجلب من يهدد الصحفيين ونجعله خلف القضبان”، داعيا “كل الحكومات لاسيما العربية باطلاق سراح اصحاب الرأي والكلمة الحرة”
واستذكر اللامي “شهداء الصحافة العراقية على يد الارهاب وهم يؤدون واجبهم في نقل صورة المعركة ومؤازرة الحشد الشعبي والقوات الامنية وعدم نسيان شهداء الصحافة وذويهم”.انتهى
وأضاف “لدينا عشرات الصحفيين الذين هُددوا في الفترة الاخيرة والبعض أرسلناهم الى خارج العراق حفاظاً على حياتهم وعلى حياة عوائلهم والبعض نقلناهم من مدينة الى مدينة اخرى”.
وتابع اللامي ” كما ان بعض الصحفيين من هُدد في #الموصل والرمادي وتكريت الان في #بغداد وكردستان ومناطق اخرى خوفا على حياتهم لانهم يمثلون آخر عنقود الديمقراطية”.
ودعا نقيب الصحفيين “الحكومة والبرلمان بعدم التدخل في شؤون وعمل الهيئات الاعلامية المستقلة التي يجب ان تكون للمستقلين الاعلاميين ولن نقبل أو نسمح بغير ذلك ونحن جادون بهذا لان مستقبل العراق أكبر من مسؤول يحاول ان يستحوذ على هيئة مستقلة هنا او هناك”.
ودعا اللامي المسؤولين والسياسيين الى “ترك الاعلام مستقلا لاننا نخوض معركة ضد الارهاب يشكل فيها الاعلام 90%”، مطالبا في الوقت نفسه “الاجهزة الامنية بان تفكر بشكل جدي بمحاسبة قتلة الصحفيين وان يُجلبوا ليكونا خلف القضبان”.
وكشف عن “وجود لجان مشتركة فُعلت مع القضاء لجلب الذين يستهدفون ويهددون ويعتدون على الصحفيين سواء اكانوا من المسؤولين كباراً او صغاراً ومهما كانت خلفايتهم الحزبية والسياسية ولن يخيفينا ذلك”.
واكد نقيب الصحفيين “لن نسمح للسياسين وحمايتهم او اقاربهم باي اعتداء على الصحفيين والاعلاميين بل سنجلب من يهدد الصحفيين ونجعله خلف القضبان”، داعيا “كل الحكومات لاسيما العربية باطلاق سراح اصحاب الرأي والكلمة الحرة”
واستذكر اللامي “شهداء الصحافة العراقية على يد الارهاب وهم يؤدون واجبهم في نقل صورة المعركة ومؤازرة الحشد الشعبي والقوات الامنية وعدم نسيان شهداء الصحافة وذويهم”.انتهى