سكايز-
قضى الصحافي السوري محمد سيد حسن، يوم الإثنين 1 آب/أغسطس 2016، متأثراً بجراح كان قد أصيب بها يوم الأحد 24 تموز/يوليو 2016 خلال غارات نفّذها الطيران الحربي الروسي على مدينة الأتارب في ريف حلب، ونُقل على أثرها إلى أحد المستشفيات التركية، بحسب خبر بثه موقع “مصدر”، بحسب توثيقات “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”.
يُذكر أن حسن (40 عاماً) عمل على رصد أخبار مدينته الأتارب في الريف الغربي لحلب، وأسّس فيها مجلة ومركز “النبأ” الإعلامي، كما عمل مراسلاً صحافياً لموقعي “كلنا شركاء” و”السوري الجديد”.