استهجنت
نقابة الصحافيين التونسيين امس اسلوب "الثلب وهتك الاعراض" الذي تنتهجه
بعض الصحف المحلية ورأت في ذلك ممارسات "مخلة بميثاق شرف المهنة" الصحافية
في تونس.
واوضحت
النقابة في بيان "ان بعض الصحف التونسية واقدمت مؤخرا على نشر مقالات سب
وشتم وثلب شخصيات وطنية تونسية مع ذكر اسمائها" مؤكدة "رفضها التام
والقطعي لاسلوب التعدي على اعراض الناس".
وحذرت النقابة من هذه الممارسات التي اعتبرتها "مخلة بالقوانين وميثاق شرف المهنة الصحافية واخلاقياتها".
وطالبت
النقابة الصحف المعنية ولا سيما صحيفة "الحدث الاسبوعية" "بالكف نهائيا عن
اساليب التخوين والقاء التهم جزافا وخارج اطار القانون".
ودعت
السلطات التونسية الى "اثارة القضايا المرفوعة ضد من كتب او نشر مقالات
ثلب وهتك للاعراض". وهو اول موقف تتخذه النقابة فيما يتعلق بقطاع الاعلام
في تونس منذ نشاتها في كانون الثاني الماضي.
واشتهرت
صحيفة الحدث التي توضع في تونس في خانة صحف الاثارة, بمقالاتها التي تتهجم
فيها على نشطاء حقوق الإنسان ومعارضي السلطة السياسية وقد رفع عشرات
الأشخاص شكاوى ضدها لكن لم تتم متابعتها قضائيا.
نقابة الصحافيين التونسيين امس اسلوب "الثلب وهتك الاعراض" الذي تنتهجه
بعض الصحف المحلية ورأت في ذلك ممارسات "مخلة بميثاق شرف المهنة" الصحافية
في تونس.
واوضحت
النقابة في بيان "ان بعض الصحف التونسية واقدمت مؤخرا على نشر مقالات سب
وشتم وثلب شخصيات وطنية تونسية مع ذكر اسمائها" مؤكدة "رفضها التام
والقطعي لاسلوب التعدي على اعراض الناس".
وحذرت النقابة من هذه الممارسات التي اعتبرتها "مخلة بالقوانين وميثاق شرف المهنة الصحافية واخلاقياتها".
وطالبت
النقابة الصحف المعنية ولا سيما صحيفة "الحدث الاسبوعية" "بالكف نهائيا عن
اساليب التخوين والقاء التهم جزافا وخارج اطار القانون".
ودعت
السلطات التونسية الى "اثارة القضايا المرفوعة ضد من كتب او نشر مقالات
ثلب وهتك للاعراض". وهو اول موقف تتخذه النقابة فيما يتعلق بقطاع الاعلام
في تونس منذ نشاتها في كانون الثاني الماضي.
واشتهرت
صحيفة الحدث التي توضع في تونس في خانة صحف الاثارة, بمقالاتها التي تتهجم
فيها على نشطاء حقوق الإنسان ومعارضي السلطة السياسية وقد رفع عشرات
الأشخاص شكاوى ضدها لكن لم تتم متابعتها قضائيا.