احتشد أمس الجمعة عدداً كبيراً من محبي ومعارف الصحفي سمير قصير بمناسبة مرور أربعين يوم منذ أن فارق الحياة بعملية قتل استهدفته عن طريق مفخخة وضعت في سيارته الخاصة، وراح ضحيتها قصير شهيداً للحرية.
وأعطى المجتمعون بشهاداتهم وكان أمس يوماً حاشداً لسمير قصيركما عبرت عن ذلك صحيفة النهار اللبنانية والتي عمل فيها صحفياً كاتباً ومعلقاً سياسياً.
وقام المحتفون بأربعينية قصير بزرع شجرة زيتون في مكان حادثة الانفجار لتكون رمزاً للحياة والتجدد.